ــــــــــــــــــــ
* من الكويت: استقالة وزير الداخلية الكويتى الشيخ جابر خالد الصباح، من الأسرة المالكة، إثر وفاة رجل متهم بالاتجار بالمشروبات الروحية من جراء التعذيب كما جاء في تقرير لجنة الأطباء الشرعيين.(اليوم السابع)
* من الكويت: (انظر: ديموقراطية المراهقة) فازت أربع نساء في انتخابات مجلس الأمة الكويتي لأول مرة في تاريخ
البلاد ، وهن معصومة المبارك (الدائرة الأولى) وأسيل العوضي (الدائرة الثالثة) وسلوى الجسار (الدائرة الثانية) ورولا دشتي (الدائرة الثالثة)، وذلك في ثالث انتخابات تشارك فيها الكويتيات اقتراعا وترشحا. ويبلغ عدد مقاعد مجلس الأمة في الكويت خمسين مقعدا. وهذه هي الانتخابات البرلمانية الثالثة في ظل خمس حكومات عبر السنوات الثلاث الماضية، ومنحت المرأة الكويتية لأول مرة حق التصويت والترشح في الانتخابات في عام 2005. (الجزيرة نت)
* من الكويت: أعلن جاسم الخرافي رئيس مجلس الأمة تقدم عشرة نواب بطلب عدم إمكان التعاون مع رئيس مجلس الوزراء إثر مناقشة الاستجواب المقدم إليه من النائب فيصل المسلم في جلسة المجلس السرية. وتم الاتفاق على موعد الجلسة المخصصة لمناقشة الطلب. ووفقا للتقارير فإن النائب فيصل المسلم يتهم رئيس الحكومة الشيخ ناصر المحمد (وهو أحد أفراد الأسرة الحاكمة) بتقديم أموال لنواب في البرلمان. وقد نفى رئيس الحكومة نفيا قاطعا ومرارا ارتكابه أي مخالفة. واستشاط النواب المعارضون غضبا جراء خطوة الخرافي تحويل الجلسة إلى جلسة سرية مما منع وسائل الإعلام من تغطية الاستجواب. ودعا نواب المعارضة الإسلامية في الكويت مرارا أمير الكويت إلى استبدال الشيخ ناصر منذ أن أصبح رئيسا للوزراء للمرة الأولى في عام 2006. وكان نواب المعارضة قد أرغموا الشيخ ناصر على الاستقالة خمس مرات. وتضع التطورات التي شهدتها الكويت مصير الحكومة الجديدة في جو من الغموض.(جريدة الشروق الجديد)
البلاد ، وهن معصومة المبارك (الدائرة الأولى) وأسيل العوضي (الدائرة الثالثة) وسلوى الجسار (الدائرة الثانية) ورولا دشتي (الدائرة الثالثة)، وذلك في ثالث انتخابات تشارك فيها الكويتيات اقتراعا وترشحا. ويبلغ عدد مقاعد مجلس الأمة في الكويت خمسين مقعدا. وهذه هي الانتخابات البرلمانية الثالثة في ظل خمس حكومات عبر السنوات الثلاث الماضية، ومنحت المرأة الكويتية لأول مرة حق التصويت والترشح في الانتخابات في عام 2005. (الجزيرة نت)* من الكويت: أعلن جاسم الخرافي رئيس مجلس الأمة تقدم عشرة نواب بطلب عدم إمكان التعاون مع رئيس مجلس الوزراء إثر مناقشة الاستجواب المقدم إليه من النائب فيصل المسلم في جلسة المجلس السرية. وتم الاتفاق على موعد الجلسة المخصصة لمناقشة الطلب. ووفقا للتقارير فإن النائب فيصل المسلم يتهم رئيس الحكومة الشيخ ناصر المحمد (وهو أحد أفراد الأسرة الحاكمة) بتقديم أموال لنواب في البرلمان. وقد نفى رئيس الحكومة نفيا قاطعا ومرارا ارتكابه أي مخالفة. واستشاط النواب المعارضون غضبا جراء خطوة الخرافي تحويل الجلسة إلى جلسة سرية مما منع وسائل الإعلام من تغطية الاستجواب. ودعا نواب المعارضة الإسلامية في الكويت مرارا أمير الكويت إلى استبدال الشيخ ناصر منذ أن أصبح رئيسا للوزراء للمرة الأولى في عام 2006. وكان نواب المعارضة قد أرغموا الشيخ ناصر على الاستقالة خمس مرات. وتضع التطورات التي شهدتها الكويت مصير الحكومة الجديدة في جو من الغموض.(جريدة الشروق الجديد)
* من الكويت: بدأ نواب المعارضة الكويتية استجوابهم رئيس الوزراء ناصر المحمد الصباح في جلسة مغلقة في مجلس الأمة (البرلمان) ، بخصوص إقدام الشرطة على ضرب نواب في المعارضة ، حيث يتهمونه بمخالفة الدستور والتضييق على الحريات. ويتواصل انعقاد الجلسة وسط إجراءات أمنية غير مسبوقة إذ انتشر مئات من الشرطة في الشوارع المؤدية إلى مبنى البرلمان. وبدورهم اعترض نواب المعارضة على وجود قوات الشرطة خارج مقر البرلمان..متعلقات: نواب كويتيون يتقدمون بطلب عدم تعاون مجلسهم مع رئيس الحكومة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق