* فوز كبير في الانتخابات التشريعية لحزب العدالة والتنمية الحاكم التركي وحل في المرتبة الثانية حزب الشعب الجمهوري -أكبر أحزاب المعارضة العلمانية- بـ25.8% من الأصوات ثم حزب الحركة القومية بـ13.2%، وهو ما يمكنه من تخطي حاجز 10% اللازمة لدخول البرلمان.

* صوت الناخبون الأتراك في سبتمبر 2010 لأول مرة على مجموعة تعديلات دستورية طرحها رئيس الوزراء رجب طيب اردوغان، علي الدستور الذي وضعته الحكومة العسكرية في 1982 ، تلك التعديلات التي تضم حزمة إصلاحات من 26 بندا ، من بينها بند يجعل من الممكن محاسبة الجيش أمام المحاكم المدنية ، وتتضمن إصلاحات في السلطة القضائية ، وتقول الحكومة ذات التوجهات الإسلامية إن البلاد بحاجة إلى تطبيقها من أجل تعزيز الديمقراطية وتعزيز فرص أنقرة في الانضمام إلى عضوية الاتحاد الأوروبي/ جاءت نتيجة الاستفتاء الدستوري لصالح التغييرات بنسبة 58 %/ رحبت كل من الولايات المتحدة وألمانيا بنتيجة الاستفتاء ، حيث أجرى الرئيس أوباما اتصالا هاتفيا بأردوغان لتهنئته، وجاء في تصريح رسمي أصدره البيت الابيض أن الرئيس الأمريكي "عبر عن إعجابه بحيوية الديمقراطية التركية التي عكستها كثافة المشاركة في الاستفتاء الذي أجري في البلاد" ، ومن جانبه، قال وزير الخارجية الألماني إن نتيجة التصويت تعتبر أمرا مهما بالنسبة لطلب تركيا الانضمام إلى الاتحاد الاوروبي، وأضاف أن "الحوار الذي دار في المجتمع التركي حول وضع موازين القوى في الدولة أمر مرحب به جدا" (bbc)..متعلقات: تركيا تحتفل بـ «معركة الإصلاح» وأردوجان: هزمنا مؤيدى الانقلابات
* حذر رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان من أن كل من يتآمر ضد الحكومة المنتخبة سيقدم
ــــــــــــــــــــــــ


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق