* أدان الرئيس الإندونيسي سوسيلو بامبانغ يدويونو “التعذيب الرهيب” الذي تعرضت 
له خادمة إندونيسية على يد صاحب عملها في السعودية .وكانت الخادمة الإندونيسية سومياتي بنت سالان مصطفى (23 عاماً) قد نقلت إلى المستشفى في المدينة المنورة في السعودية بعد إصابتها بجروح حول شفتها ناتجة عن استخدام المقص وحروق في جسمها . ونقلت وسائل الإعلام الإندونيسية عن يدويونو أنه كلف وزير الخارجية باتخاذ إجراءات حاسمة في التعامل مع القضية. (خبر)..متعلقات: السعودية: استجواب رب العمل الذي اتهمته خادمته الاندونيسية بتعذيبها + اعتقال سعودية عذّبت خادمة بوحشية..ووزيرة تمكين المرأة وحماية الطفل الإندونيسية تصل اليوم لمتابعة القضية/ على خلفية العثور على جثة خادمة إندونيسية بصندوق قمامة في أبها .. الرئيس الإندونيسي يطالب بإعادة النظر في اتفاقيات العمالة المنزلية في الخارج.(للمزيد) + مقتل خادمة أندونيسية في أبها يؤجج غضب الرئيس الأندونيسي مجدداً/ إندونيسيا تعيد النظر في السماح لمواطنيها بالعمل في السعودية* بعد سلسة من الاحتجاجات والانتقادات ، وخاصة احتجاج أكثر من 55 ألف شخص
على موقع "الفيس بوك" ، بعد نصب تمثال مصنوع من البرونز للرئيس الأميركي باراك أوباما وهو في سن العاشرة، ويبلغ ارتفاعه 110 سنتيمترات ، في حديقة "مينتينج بارك" بوسط جاكرتا في ديسمبر/كانون الأول 2009 مطالبين بنقله, بالإضافة إلى بعض التهديدات بالتخريب ، والذين رأوا أن التماثيل المعروضة في الأماكن العامة يجب أن تقتصر على الأبطال الإندونيسيين ، قامت السلطات الإندونيسية بنقل التمثال إلى مدرسة أوباما القديمة في المدينة ، والتي درس فيها بين عامي 1967 و1971 حيث عرضت استضافة التمثال بعد الاحتجاجات..(للمزيد)
على موقع "الفيس بوك" ، بعد نصب تمثال مصنوع من البرونز للرئيس الأميركي باراك أوباما وهو في سن العاشرة، ويبلغ ارتفاعه 110 سنتيمترات ، في حديقة "مينتينج بارك" بوسط جاكرتا في ديسمبر/كانون الأول 2009 مطالبين بنقله, بالإضافة إلى بعض التهديدات بالتخريب ، والذين رأوا أن التماثيل المعروضة في الأماكن العامة يجب أن تقتصر على الأبطال الإندونيسيين ، قامت السلطات الإندونيسية بنقل التمثال إلى مدرسة أوباما القديمة في المدينة ، والتي درس فيها بين عامي 1967 و1971 حيث عرضت استضافة التمثال بعد الاحتجاجات..(للمزيد)
سوسيلو بامبانج يودويونو
* إجراء أول انتخابات رئاسية حرة مباشرة في بحضور مراقبين دوليين محايدين ، والتي أسفرت عن فوز الجنرال المتقاعد سوسيلو بامبانج يودويونو (55 سنة) فوزا ساحقا علي منافسته السيدة ميجاواتي سوكارنو الرئيسة الحالية وابنة مؤسس الدولة أحمد سوكارنو ، بعد حصوله في جولة الإعادة علي 60 % من الأصوات ، مما أدى إلي انتقال السلطة سلميا ورسميا ، وتسلم الرئيس الجديد مقاليد الأمور في 3 أكتوبر 2004 الأمر الذى أثار موجة عارمة من التفاؤل لدى الشعب الإندونيسي للقضاء علي الفساد الذى تعاني منه البلاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق